هي هذه الكرات الخضراء الضئيلة المرتبة بجوار بعضها داخل قرون خضراء قاسية، والتي تتضمن على مزايا عدة تقدمها لأجسادنا بمجرد تناولها كوجبة رئيسة جنباً إلى جنب مع الأرز أو غيره، أو تناولها كمكون ثانوي يستعمل في تأهب بعض الأطباق الأخرى كالسلطات أو الشوربات، سنتجول سريعاً بين أكثر أهمية فوائدها،
وأساليب تخزينها، في إطار مقالنا الأتي:
مزايا البازلاء تعاون في خسارة الوزن:
حيث إنّها تتضمن على اعداد هابطة من الدهون، وأن القدَح الواحد منها يتضمن على أدنى من مائة سعرة حرارية، لكنها في الوقت ذاته تتضمن على قدرا كبيرا من البروتين والألياف. الوقاية من السرطان: تتضمن على أحجام عالية من مادة البوليفينول.
تعمل البازلاء مع البكتيريا المتواجدة في التربة على إصلاح النيتروجين من الرياح وإيداعها في التربة، وذلك يخفف من الاحتياج إلى المخصبات الزراعية الاصطناعية الذي يعد النيتروجين واحد من مكوناتها الرئيسة.
تعاون في حظر الإمساك وهذا لمحتواها من الأنسجة الذي يحسن من صحة الأمعاء ايضا.
تتضمن على فيتامين ك الذي يعاون على توطيد الكالسيوم داخل العظام، مثلما وتتضمن على فيتامينات ب الذي يعاون في حظر ترقق العظام. يخفف من درجة ومعيار الكوليستيرول السيء (LDL) وهذا لمحتواها من النياسين الذي يعاون في مبالغة درجة ومعيار الكوليستيرول الجيد (HDL) ويخفض من معدلات الدهون الثلاثية أيضاً.
يتضمن على الكثير من مضادات الأكسدة التي تقوم بعدة أدوار متنوعة، ومن أكثر أهمية تلك المواد الكاروتينويد مثل: ألفا كاروتين، وبيتا كاروتين، وعلى أحماض الفينول مثل: الفيرليك، والفلافينويد مثل: كاتشين، ويبيكاتشين، حيث تقوم مضادات الأكسدة في حظر التجعدات، والزهايمر، والتهاب المفاصل، والتهاب الشعب الهوائية، وهشاشة العظام.
عندها مواصفات مضادة للالتهابات خصوصا في في بعض الحالات، مثل: التهاب الزائدة الدودية، أمراض الفؤاد، السرطان والشيخوخة.
مثلما محتواها من فيتامين ج وفيتامين هـ وايضاً اعداد لا بأس بها من الزنك، وايضا أوميجا 3 على نحو حمض ألفا لينوليك (ALA).
ترتيب درجة ومعيار السكر في الدم وهذا لمحتواها من الأنسجة والبروتين.
تعمل كل من مضادات الأسكدة ومضادات الالتهابات على حظر أو ضد مقاومة الأنسولين.
تلعب دوراً مهماً في الوقاية من أمراض الفؤاد حيث إنّ السيارات المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات تحسن من صحة الأوعية الدموية.
تخزين البازيلاء يتم استظهار البازلاء بعدة أساليب منها: التجميد والتجفيف، حيث إنّ الأولى تعتبر أفضل من الأسلوب والكيفية الثانية، وهذا لأن البازلاء تحتفظ بلونها وملمسها وأيضاً بمحتواها الغذائي، إلا أن كلى الطريقتين تتضمن على اعداد كبية من الصوديوم، أي حوالي ثلاثمائة - ستمائة مللي جرام منه للكوب الواحد.
تعتبر البازيلاء المجمدة أدنى بمحتواها من النشويات.
احذر تتضمن البازلاء تتضمن على مادة تسمى البيورينات، ويجب على من يتكبد من قلاقِل في الكلى أو من يتكبد من النقرس الحيطة من تناولها.
تعليقات
إرسال تعليق